الصلاة سبيل الحفاظ على السلامة المعنوية والروحية
إن كلامي اليوم يتلخص في التأكيد على الشعور بالمسؤولية الجماعية. فليعلم الجميع أن ترويج الصلاة واحدٌ من أكثر الطرق تأثيراً لتقليل الآفات الاجتماعية. فلتحثوا الهمم لكي لا يتساهل شاب أو يافع من شبان بلدنا بالصلاة. إنه واحدٌ من أفضل الطرق للحفاظ على السلامة المعنوية والروحية لشعبنا ومجتمعنا.
الرجاء كتابة تعليقاتكم