القرآن الكريم طريق الوصول لنمط الحياة السعيدة
وإذا ما أضحى القرآن هو الحاكم في المجتمعات البشرية، فستحظى البشرية على السعادة الدنيوية، وعلى ارتقاء درجات المعنوية. إن القرآن يفتح لنا الطريق للوصول للحياة السليمة ولنمط الحياة السعيدة. إننا بعيدون عن القرآن، ولو أننا تعرّفنا على القرآن، وشعرنا بالأنس مع المعارف القرآنية، وقارنّا مدى بُعدِنا عن الأمور التي أرادها القرآن لنا، لكانت حركتنا أسرع، وطريقنا أكثر وضوحاً، وهذا هو الهدف.
الرجاء كتابة تعليقاتكم