سلوکنا الاجتماعی و أسلوب حیاتنا تابع لتفسیرنا و رؤیتنا للحیاة: ما هو هدف الحیاة؟ أي هدف نرسمه للحیاة و نضعه لأنفسنا یستدعی بشکل طبیعي و بما یناسبه أسلوباً من أسالیب الحیاة. ثمة نقطة أساسیة ألا و هي الإیمان. یجب أن نرسم هدفاً - الهدف من الحیاة - و نؤمن به. من دون الإیمان لن یکون التقدم فی هذه المجالات ممکناً، و لن تسیر الأمور و الأعمال بصورة صحیحة.